إسمي إجريتا وأنا من ألبانيا. هاجرت مع زوجي وبناتي الثلاث في يناير 2016 إلى ألمانيا. هل تعرفون لماذا هاجرنا؟ بحثاً عن حياة أفضل! في الواقع كان الحال على ما يرام، فقد وجد زوجي عمل في مهنة لحام، وأنا إشتغلت عاملة نظافة، والتحق بناتي بالمدرسة حيث تعلمن اللغة الألمانية بسرعة فائقة. غير أننا إفتقدنا عائلتنا وأصدقائنا وعاداتنا وتقاليدنا في ألبانيا. ولهذا السبب عدنا في يناير 2017 إلى بلادنا.
إسمي جيري وبلدي نيجيريا. وقد حصلت في 2014 على منحة دراسية إستطعت من خلالها دراسة هندسة الميكانيكا لمدة عام في المملكة المتحدة. وإتضح لي بعدالإنتهاء من دراستي بأنني أرغب في العودة إلى نيجيريا والإستفادة فيها من المعرفة التي حصلت عليها.
تسعى منظمة حقوق الإنسان Solwodi إلى مساعدة ومؤازرة السيدات في وقت الأزمات، وفي ألمانيا تقوم منظمة Solwodi بصفتها شريك للوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ بتقديم المساعدة إلى السيدات اللاتي يفكرن في العودة إلى بلادهن الأصلية.
إسمي صافت، وأنا من صربيا، عملت لفترة طويلة في بلدي في مجال البناء وطلاء الحوائط، ولكن لم يكن لدي شهادة التدريب المهني؛ ثم قررت أن أجرب حظي في ألمانيا؛ غير أن الحصول على عمل هناك لم يكن سهلًا لذا فكرت في العودة إلى صربيا، وقد درست السلطات الألمانية قراري وقامت بترحيلي إلى بلدي.
إسمي ساشا، ولدت بمدينة كروشيفاتش الواقعة في وسط صربيا، قضيت عدة سنوات في ألمانيا ثم عدت إلى صربيا بعد أن أصبحت قادرًا على إنشاء شركتي الخاصة فيها، وهو ما حلمت به دائمًا، وقد تلقيت بعض الدعم لتحقيق ذلك الحلم. وإليكم قصتي:
حظى مركز المعلومات الألماني ديماك في السنوات الأخيرة بقدر كبير من الثقة بفضل إعتماده على الوضوح والمصداقية، وهو ما يؤتي ثماره الآن. تتحدث المستشارة هاليسا دوكا و دوريزا لالا عن عملهما خلال أزمة جائحة كورونا.
كانت سينثيا تحلم في الواقع بإفتتاح محل أزياء خاص بها في نيجيريا - ثم ظهرت جائحة كوفيد-19. أما الآن فإن سينثيا تقوم بصنع كمامات الأنف والفم، ويوفر لها التكليف الذي حصلت عليه من الدولة لصناعة الكمامات حصناً آمناً في ظل هذه الأزمة.
لا يمكن عقد الدورات التدريبية في الظروف الحالية، وأما السفر إلى الخارج فهو مستحيل، كما أن أسواق العمل في البلدان الأصلية تواجه الكثير من التحديات، لذلك قام المشروع الدولي لإعادة التعيين Newplacement International (NPI) بتجديد برامجه في ظل أزمة جائحة كورونا. وفيما يلي أربعة أسئلة وإجاباتها عن الوضع الحالي:
إرنستينا أدو من المركز الغاني الألماني للوظائف والهجرة وإعادة الإدماج في حديث عن عملها في وقت جائحة كورونا.
كيف يقدم برنامج "جدد الأمل في بلدك" خلال أزمة جائحة كورونا الإستشارات لتأسيس العمل الحر؟