تسعى منظمة حقوق الإنسان Solwodi إلى مساعدة ومؤازرة السيدات في وقت الأزمات، وفي ألمانيا تقوم منظمة Solwodi بصفتها شريك للوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ بتقديم المساعدة إلى السيدات اللاتي يفكرن في العودة إلى بلادهن الأصلية.
إسمي صافت، وأنا من صربيا، عملت لفترة طويلة في بلدي في مجال البناء وطلاء الحوائط، ولكن لم يكن لدي شهادة التدريب المهني؛ ثم قررت أن أجرب حظي في ألمانيا؛ غير أن الحصول على عمل هناك لم يكن سهلًا لذا فكرت في العودة إلى صربيا، وقد درست السلطات الألمانية قراري وقامت بترحيلي إلى بلدي.
إسمي ساشا، ولدت بمدينة كروشيفاتش الواقعة في وسط صربيا، قضيت عدة سنوات في ألمانيا ثم عدت إلى صربيا بعد أن أصبحت قادرًا على إنشاء شركتي الخاصة فيها، وهو ما حلمت به دائمًا، وقد تلقيت بعض الدعم لتحقيق ذلك الحلم. وإليكم قصتي:
حظى مركز المعلومات الألماني ديماك في السنوات الأخيرة بقدر كبير من الثقة بفضل إعتماده على الوضوح والمصداقية، وهو ما يؤتي ثماره الآن. تتحدث المستشارة هاليسا دوكا و دوريزا لالا عن عملهما خلال أزمة جائحة كورونا.
كانت سينثيا تحلم في الواقع بإفتتاح محل أزياء خاص بها في نيجيريا - ثم ظهرت جائحة كوفيد-19. أما الآن فإن سينثيا تقوم بصنع كمامات الأنف والفم، ويوفر لها التكليف الذي حصلت عليه من الدولة لصناعة الكمامات حصناً آمناً في ظل هذه الأزمة.
لا يمكن عقد الدورات التدريبية في الظروف الحالية، وأما السفر إلى الخارج فهو مستحيل، كما أن أسواق العمل في البلدان الأصلية تواجه الكثير من التحديات، لذلك قام المشروع الدولي لإعادة التعيين Newplacement International (NPI) بتجديد برامجه في ظل أزمة جائحة كورونا. وفيما يلي أربعة أسئلة وإجاباتها عن الوضع الحالي:
إرنستينا أدو من المركز الغاني الألماني للوظائف والهجرة وإعادة الإدماج في حديث عن عملها في وقت جائحة كورونا.
كيف يقدم برنامج "جدد الأمل في بلدك" خلال أزمة جائحة كورونا الإستشارات لتأسيس العمل الحر؟
إسمي سعيد ونشأت في منطقة فاس بالمغرب؛ حيث تعلمت حرفة الخياطة، وحيث أنني كنت أعتقد بأن فرصي في الخارج ستكون أفضل سافرت إلى تركيا في عام 2015 ثم سافرت منها إلى اليونان. وفي الأخير قدمت إلى ألمانيا حيث كنت أبلغ من العمر في ذلك الوقت ثلاثين عاما وكان لدي الأمل في أن أجد فرص عمل في ألمانيا.
إسمي ياسين وأنا من المغرب، وقد درست العلوم الإسلامية في مدينة فاس، لكنني لم أتمكن من العثور على عمل بعد التخرج من الجامعة. ولحسن الحظ إشتركت في التكوين التابع لمشروع "تشجيع عمالة الشباب في المناطق الريفية (PEJ)".